يظل طبق الشوربة قاسما مشتركا على موائد السعوديين منذ عقود وحتى اليوم، بل إن هذا الطبق أصبح يقدم يوميا على مائدة الإفطار الرمضانية وفي كل الفصول التي يحل فيها شهر الصوم، في حين احتل طبق الفول في العقود الأخيرة مكانا على موائد الإفطار في رمضان كما كان يحتلها في الأيام العادية، كما استحوذت العصائر والألبان